ومع ذلك، إذا أصبح مفرطا، أو استمرّ لفترة طويلة، أو أعاق نسق العيش اليومي، فقد يكون من الحكمة طلب الدعم من دكتور نفسي. بفهم الحزن ومواجهته بطرق صحية، يمكنك اكتساب مرونة عاطفية تساعدك على تجاوز هذا الشعور واستعادة إحساسك بالأمل، والسعادة، والرضا.
منحك تقييم نفسي. يشمل هذا مناقشة أفكارك ومشاعرك وسلوكك للمساعدة على تحديد تشخيص والبحث عن المضاعفات المرتبطة.
يشكل هذا الأمر مشكلة كبيرة وعبئ نفسي زائد؛ حيث معاناتك من زحمة المرور والانتظار فتتحول من رحلة علاج إلى رحلة معاناة، انتهت كل تلك المشكلات السابقة الآن فقط بضغطة زر، احجز الاستشارات النفسية التي تريدها واختار موعد مناسب لك وهكذا ينتهى الأمر بسهولة.
دائمًا ما كان مجتمعنا لا يستطيع استيعاب المرض النفسي ويوصم المريض بشكل غريب ولا يتفهمون حالة المريض ونادرًا ما يسعون لمساعدته وتقديم العلاج إليه، أصبح المريض النفساني يعاني بشدة في صمت وأحيانًا يقوم بإيذاء نفسه، انتشرت بالآونة الأخيرة حالات انتحار كثيرة بسبب ما يعانيه هؤلاء من الاكتئاب والأمراض النفسية الأخرى دون الحصول على علاج خوفًا من نظرة المجتمع.
النوع السابع، الحزن المزمن أو الدائم، والمعروف أيضًا باسم خدمة علاج نفسي الاضطراب الاكتئابي المستمر أو اضطراب المزاج، هو نوع من الاكتئاب يتميز بمشاعر طويلة الأمد من الحزن و/ أو تدني الحالة المزاجية.
قد يؤثر عبء إدارة مشاكل صحية طويلة الأمد سلبًا على الصحة النفسية ويساهم في تطور الحزن الدائم.
حافظ على نشاطك البدني. استحدث عادات تجعلك نشطًا بدنيًا معظم أيام الأسبوع. تساهم التمارين الرياضية في تقليل القلق بشكل قوي.
اجعل النوم أولوية. افعل ما يمكنك للتأكد من أنك تحصل على ما يكفي من النوم لتشعر بالراحة. إذا كنت لا تنام جيدًا، فقم بمقابلة طبيبك.
وقد تحسّن من حالتك المزاجية وتساعدك على البقاء في صحة جيدة. ابدأ ببطء وتدريجيًا ثم زِد مقدار الأنشطة وكثافتها.
باختيار أحد الأطباء النفسيين العرب في فرانكفورت، فإنك تبحث عن شخص يمكنه توفير الدعم الذي تحتاجه.
أنت الآن غير مضطر للسفر، ولا المجهود، حيث أنك لا تحتاج أيًا من هذا لتصل إلى مستشفى أو عيادة خاصة، الآن كل ما تحتاجه هو إنترنت قوي فقط.
كما هو الحال في موقع مينتالاينز، يغني موقع شيزلونج عن الذهاب إلى عيادة نفسية، حيث أن هذا الموقع عيادة نفسية كبيرة ويسهل التواصل مع الأطباء النفسيين ذي الخبرة الكبيرة بمنتهى الخصوصية والسرية في أي موعد تريده وفي أي مكان، يمكنك الوصول إلى الموقع بسهولة، يبحث المريض النفسي عن الطبيب المناسب ضمن عدد من الأطباء والمعالجين النفسيين حسب تخصصهم أو اللغة التي تريدها وكذلك الدولة والسعر المناسب، ومن ثم تحجز موعد الجلسة لكن حسب ما هو متاح من المواعيد واختيار طرق الدفع المناسبة بالنسبة لك.
يمكن للمداومة على العلاج أن تشكل فارقًا كبيرًا، لا سيما فيما يخص تلقيك لدوائك.
